الأحد، 21 ديسمبر 2008
و توصي بالشراء
الخميس، 18 ديسمبر 2008
كيف تتصرف في السوق
الأربعاء، 15 أكتوبر 2008
أهمية خطة التداول 2
أعزائي تطرقنا فيما سبق لخطة التداول الأولية و هي التي تعنى بإدارة الصفقة أو إدارة التداول
و اليوم نتحدث عن الخطة الكلية للتداول ..
وهي التي تحدد لماذا تتداول من الأساس ...
و إذا اعتبرنا التداول مهنة أو عمل (بزنس)
فإن هذا العمل يحتاج إلى دراسة جدوى و تحديد المخاطرة و الربح و العائد المتوقع
و ساعات العمل و الأدوات المساعدة و كل ما يتعلق بهذا العمل
و يجب أن يكون كل ذلك بالحد المنطقي فلا نحمل التداول أكثر من طاقته ليتحول إلى مقامرة!!!
و الأسئلة هي ..:
1- لماذا تتداول ؟؟؟
هل السبب تحقيق المال بالطبع و لكن ضع لنفسك أهدافاً تساعدك على تحقيق سبب التداول
مثل الأبناء تحسين المعيشة الإنتقال من الوظيفة إلى العمل الحر و غيره ...
2- ما ذا تتداول ؟
و هنا يأتي الجواب فهنالك من يركز على سهم محدد فقط أو سوق محدد فقط أو عملة محددة
و الإجابة على هذا السؤال ستخفف عليك المخاطرة التي تنتج عن التشويش
و الإنتقال من سوق إلى آخر إلى سهم إلى عملة و هكذا
3- المخاطرة ؟؟
و هنا يكون تحديد المخاطرة في الصفقة الواحدة و بالتالي المخاطرة الكلية في حال تعرضك لا سمح الله لخسائر متتالية و الإلتزام التام بالوقف و بعد النظر لأن 1% مخاطرة و تحقيق 20% في السنة يعتبر عائد جيد
إذا استطعت أن تحمي نفسك من أن تتعلق في سهم و تتكبد الخسارة المالية و النفسية
4- الراتب؟؟
إجعل لنفسك راتباً من الأرباح حوالي 20% من الربح شهرياً للإنفاق إذا كان الهدف الأساسي
العيش من وراء التداول و الإحتراف و العيش باحتراف التداول
5- النفسية
دائماً حافظ على الهدوء و الإتزان و عدم التسرع و وضع الإستراتيجية تحت الإختبار لتثبت نفسها أولا إما على حساب وهمي أو حساب صغير قبل مخاطرة رأس مالك كله و لا ننسى أن المخاطرة تتناسب عكسيا مع العمر أنه كلما زاد عمرك يبج أن تقلل المخاطرة برأس المال و لا تعرض نفسك و عائلتك للتلف...
تقبلوا تحياتي
ملك التحليل
الثلاثاء، 14 أكتوبر 2008
تحليل مؤشر سوق دبي المالي 14-10-2008
الاثنين، 13 أكتوبر 2008
خطة التداول و أهميتها 1
الأحد، 12 أكتوبر 2008
ما عندي كاش .... و لو عندي كنت بدخل
الخميس، 9 أكتوبر 2008
لا للأفرج و نعم لوقف الخسارة ...
عزيزي المتداول ...
هل سبق و أن سمعت أو قمت بما يسمى الأفرج .. أو المتوسط باللغة العربية ..
كثير من التداولين يؤمن بأن يدخل السوق بنصف الكمية و يضع احتمال النزول ... لا ننسى أن السوق يتحرك في ثلاثة اتجاهات أعلى ، أسفل ، جانبي ....
و يقول عندما ينزل سأضخ السولة المتبقية ... و أعدل المستوى السعري فلنفرض أنها نفس الكمية و السلعة (السهم) كان بعشرة دراهم و النزول إلى 8 دراهم فيكون السعر المستهدف 9 للخروج برأس المال ...!!!!!
و لكن من يعلم إلى أين يتجه السوق ؟؟؟؟؟؟
الجواب لا أحد ... إلى الله ...
و لذلك فإن التداول يكون على أساس الإحتمالات ...دائماً ما أكرر هذه النقطة ...
ماذا لو دخل فلان و عدل المتوسط إلى 9 و نزلت السلعة (السهم ) إلى 3 دراهم !!!
لكم الجواب .. و لكن كثراً ما نردد الخرافات هل من المعقول أن ينزل أكثر من 5 دراهم !!!
و الجواب لك .. عزيزي ...
المهم في الأمر أن الخلاص من هذا الموضوع هو أن تقول لا للأفرج (تعديل المتوسط) و تطع الخسارة و الأفضل أن لا تتداول يوم أو اسبوع إذا كنت متأثراً نفسياً و تعود بعد ذلك و تبحث عن دخول أفضل حتى و إن لم يكن ذلك سريعاً لأن المشكلة أن الكثير يكون هاجساً و إدماناً إذ يظن أنه لا بد أن يدخل السوق .. و ينسى أنه يريد من السوق الربح لا التعب و الأعصاب و الخسارة ... أبعدها الله عنا و عنكم و عن كل المسلمين ...
الأربعاء، 8 أكتوبر 2008
مؤشر سوق دبي المال 8-10-2008
السمفونية ...
أثناء رحلة العمل المتواصلة، لا أحد يستطيع أن يعمل بمفردة،
كما أنه ليس بإمكان الفرد إلا أن يعيش في مجتمع،
لنتحدث في هذا المقال عن السيمفونية كمجتمع صغير أو بيئة عمل صغيرة من خلال حديثي المتواصل عن المال
و الأعمال و بيئة العمل مع صديقي مؤسس و مدير موقع شبكة الإمارات الإعلانية، تطرقنا إلى بيئة العمل و
أهمية التناغم الموسيقي في سيمفونية العمل.
في سيمفونية العمل يوجد فريق متكامل يتم اختياره بدقة في ليؤدي دوره في هذه السيمفونية، كما أن من أهم
مقومات هذه الفرقة وجود القائد الذي يحافظ على التناغم و يقود هذه الفرقة بالشكل المطلوب.
ليس مهماً أن يكون القائد متقنناً لجميع الآلات في الفرقة الموسيقية، و لكنه من الأهمية بمكان أن يكون على دراية تامة بقدرات كل فرد من هذه الفرقة بشكل جيد بحيث لا يمكن لعازف الكمان أن يعزف على الطبل أو غير ذلك، كما أن الجميع يدخل في اللحن حسب النوتة الموسيقية الموضوعة له من قبل القائد أو من يقوم بوضعها و توزيعها، فضلاً عن أن الجميع يحترم دور كل عضو فعال في الفرق فلا أحد يعلي صوت آلته على حساب الآخر ليبين أنه الأفضل.
الغريب في الأمر أن ذلك تماماً ما يحدث في فريق العمل في إدارة شركة أو مؤسسة متناغمة، و لكن تخيل الفوضى في عدم وجود قائد أو عدم وجود نوتة أو محاولة كل من أعضاء الفرقة السيطرة و فرض سياسة القوي فضلا عن الأصوات المزعجة و التي يحدثها عدم التقيد بالنوتة الموسيقية.
لذلك عزيزي القارئ يجب أن تكون على دراية تامة في أن كل عضو يجب أن يأخذ مكانه في عملك الخاص و أنك يجب أن تتأنى في اختيار أفراد فرقتك و أن لا تتوانى في أن تقيل من لا يتقيد بالنوتة و من يحاول إتقان سياسة البقاء للأقوى لأن الكثير من الناس يهتمون لأن يكونوا على صواب أكثر من اهتمامهم بالنجاح لتصل في النهاية إلى أنك تعمل الأشياء الصحيحة للنهوض بعمل و الاستمتاع بالسيمفونية.
لعبة الإحتمالات
إذا قلت لك عزيزي المتداول أنني سألعب معك لعبة تسمى لعبة الإحتمالات
بمعنى أن لدي 100 كرة في كيس مغلق 60 كرة زرقاء و 40 حمراء و لديك 1000 درهم
عندما تسحب كرة زرقاء سأعطيك 10 دراهم و عندما تسحب كرة حمراء
سآخذ منك 5 دراهم ...هل ستلعب اللعبة أم لا ..؟؟
10 دراهم فقط ؟؟!!
نعم عشرة دراهم هي 1 %
و هي ليست قليلة ..
الغريب في الأمر أنك ستطمع و ستقول سألعب بمئة ألف ..
أو أكثر و بعد قليل ستحاول بواسطة الطمع أن تغير قوانين اللعبة
بأن تقول أريد أن تبدل الكرات الحمراء بالزرقاء أو أن نلغي الحمراء من اللعبة
و بعد ذلك ستحاول أن تربح أكثر من 1% لعدم اقتناعك بالقوانين التي وضعتها أنا
و شيئا فشيئا ستستسهل اللعبة و تزيد المبلغ لتجد نفسك في خسارة ..
لنفرض أن لعبت مئة مرة و في كل مرة تسحب كرة سأخرجها خارجاً
بمعنى أنني أضمن لك أن تربح 60 كرة
60*10=600
و ستخسر 40
40*5=200
إذا أنت ربحت 400 درهم في نهاية العام 40% من رأس مالك ...
ما أريده منك أن تتخيل أن هذه اللعبة هي السوق و أن 60% ربح
هي استراتيجية قمت باختبارها على حساب وهمي لمدة جيدة و قمت بتدوين الملاحظات جيداً و تعلمت من أخطائك ..
و تعلمت من قواعد اللعبة أن هنالك كرات حمراء خسائر يجب أن لا تتعدى 0.5%
بهذا التحفظ نعم و خصوصاً في البداية ...
و أن الربح يجب أن يكون 1% في الصفقة أو ما يناسبك إن كان أكثر حسب الإستراتيجية ..
هذه هي لعبة السوق و هذه هي لعبة الإحتمالات ..
و كلما تجردت من العواطف ابتعدت عن التسرع و العشوائية في اتخاذ القرار
و ابتعدت عن المشوشات من أخبار و غيرها و غيرها ..
الطاقات الأربعة
يقال بأن للإنسان طاقات أربعة تؤثر في تكوينه و تأثيره و تأثره، و هذه الطاقات الأربعة هي مؤثر حقيقي في شعور الإنسان و رؤيته لما حوله من بيئة عمل، حياة عائلية، وحتى فعله ما يحب من ممارسته للحياة أو لهواية ما و غيرها من شعوره بانتماء للمجتمع و حبه للعمل الذي يقوم به حتى يصل إلى النجاح و التقدم و تحقيق الأهداف المخطط لها مسبقاً و التي يجب أن تكون محدده قابلة للتنفيذ، و أهم من ذلك كله هو الإستمتاع أثناء العمل لأن العمل لمجرد العمل أو لتحصيل الراتب ليس ما يطمح إليه الفرد أو يتمنى تحقيقه.
لذلك فإننا في معهد بيزات المالي نعلم الأشخاص عن طريق التدريب الشخصي كيفية المحافظة على التوازن الداخلي و بالتالي تحديد المهارات و الطموح و إمكانية تحقيقها في الوقت المحدد و توجيه الإستثمار بحسب رؤية الشخص و إمكانياته التي تقوده في النهاية لأن يعمل ما يحب من خلال تحقيق الحرية المالية، و حتى لا يسئ البعض فهم ما نعني به عندما نقول الحرية المالية لأننا لا نعني التقاعس و عدم الشعور بالمسؤولية، و لكن على العكس، لأن دافع تحقيق الحرية المالية يقودك إلى العمل نحو الأهداف لتصل في النهاية إلى عمل ما تحب أن تعمله.
لنتعرف الآن على الطاقات الأربعة و التي يجب أن تعمل بتوازن و تزامن كلي لتحقيق الطاقة القصوى و التي يمكن من خلالها الوصول السريع للأهداف:
1. الطاقة العقلية
الطاقة العقلية هي قدرة الإنسان على التفكير و التركيز على النجاح و كيفية انجاز العمل بالطريقة الجيدة
2. الطاقة الروحية
هذه الطاقة تعتمد على الدوافع الإيمانية التي تدفعك إلى انجاز العمل و الأسباب الحقيقية من وراء العمل
3. الطاقة الجسدية
هي القدرة الجسمانية و المادية التي تساعدك على انجاز العمل
4. الطاقة النفسية
هي الطاقة التي تعتمدد على دواخلك النفسية و حالتك أثناء أداء العمل
لكل من الطاقات الأربعة جانب مهم في تحقيق النجاح و الحرية المالية لأنك لا تستطيع أن تسترسل في بناء الطاقة الجسدية دون الطاقات الثلاث الأخرى و تحقق النجاح و كذلك العمل على طاقة دون الطاقات الأخرى لا يوصلك إلى النجاح في تحقيق الحرية المالية.
و هذه الطاقات الأربعة تنفذ بمرور الوقت و تحتاج تعبئة، على سبيل المثال الطاقة الجسدية تعبأ بالرياضة و الطاقة الروحية بتثبيت الإيمانيات و المعتقدات و الطاقة العقلية بالقراءة و العلم و الطاقة النفسية بممارسة الهوايات و العلاقات الأسرية و هكذا..
و أسهل الطرق هي العمل مع مدرب شخصي يرشدك كيفية استخدام طاقاتك الأربعة و التركيز على الجوانب الكامنة و الجوانب الضامرة التي أهملتها بسبب المشاغل و الأعذار و عدم تحقيق الإنضباط و التسويف في إنجاز ما تريد تحقيقه من أعمال ما يسبب لك القلق و الحيرة و عدم الثقة بالنفس في بعض الأحيان .
تحمل المسؤولية
ما لا تعلمه هو السبب
يقال بأن ما لا تعلمه هو السبب في وجودك نفس المكان الذي أنت فيه حالياً، نحن في معهد بيزات نختلف مع هذه العبارة كلياً فليس ما لا تعلمه هو سبب وجودك في المكانة التي أنت فيها و لكن على العكس ما تعلمه هو السبب فالإنسان عبارة عن تجارب مختلفة و في أغلب الأحيان يكون قناعات معينة قد تشكل حواجز بينه و بين أهدافه و لكل مجتهد نصيب كما يقال فالإنسان الذي يركن للهدوء و لا يواكب التغيرات و التطورات و لا يتعب نفسه في العلم و التعلم و تجديد المعلومات التي ترسخت لديه في السابق لا يلبث إلا ان يجد نفسه في ظل تسارع وتيرة الحياة من غير قيمة مادية و معنوية كذلك لأن عصر التطور و المعلومات لا يمهلك أن تتمالك أنفاسك.
في التعامل مع المال ذلك صحيح أيضاً فالكل يريد طريق الثراء السريع الذي يوصله إلى المليون و أكثر و الحقيقة أنه لا يوجد طريق للثراء السريع و لكن الطريق هو العلم و التعلم لأنك بالعلم فقط تستطيع أن تحدد ما تريد، فهلل ما تريده من المال بالتحديد هو الحرية أم الأمان و ماذا تعني لك الحرية و ماذا يعني لك الأمان، و لأن هذه الكلمات الفضفاضة لا تحمل معنى موحد يجب أن تختار عزيزي القارئ من العلم ما يوصلك إلى نفسك و حاجاتها بالدرجة الأولى لأنك فقط بالتعرف على ذاتك ستحدد أين أنت و أين تريد أن تذهب و هل ما تعمله الآن يصب في أهدافك أم لا لتغير ما تفعله حتى تصل إلى النتيجة المطلوبة.
نزول أسواق المال ...
الناجحين و الناجحات
الخاسرين و الخاسرات
المستثمرين و المستثمرات
دخل السوق .. و كأنه ذخل صالة قمار أعاذنا الله و إياكم ... دون هدف للربح أو تحديد للمخاطرة و الخسارة ... يؤمن بأنها ضربة حظ يكابر يتحدى السوق لا يريد أن يتعلم من أخطائه و في أغلب الأوقات يبحث عن شماعة يعلق بها خسارته دون أن يدرك أن هذا و ذاك لا يحرك في السوق نقطة واحدة ...
على الرغم من أن 5% من الذين يدخلون الأسواق المالية يربحون ... فليراجع كل واحد منا نفسه و ليتق الله إن وضع توصية أو أخذ بتوصية لأنه إما أن يكون قد تسبب في خسارة غيره أو خسر مال أبنائه .وو لم يتحمل المسؤولية و الأمانة..المصطلحات هي :
(معقولة السوق بينزل أكثر من جذه؟؟؟!!!!!)
(معقولة ينزل أقل من القيمة الإسمية )
(اشتر و أنت مغمض ...)
(اليوم شراء ....)
(اليوم تجميع ....)
(سوقنا ما ينفع وياه تحليل )
(الحكومة يجب أن تتدخل )
(الهوامير يالسين يشترون )
(هم نزلوا السوق ...)
(باجر تصحيح ...)
(السوق بيرتد ...........)
(رشوا السوق رش ...)
( المشكلة في الإعلام )
(قلت لكم بيرتفع )
( لا أحد يعلم أين سيتجه السوق و التداول لعبة الإحتمالات)
(اقطع خسائرك و اترك أرباحك تجري )
( لا تتداول بعاطفة )
( لا تحاول أن تصطاد القمم و القيعان )
(لا تخاطر بأكثر من 2% من رأس المال في الصفقة الواحدة)
(لا تخالف التريند )
(التريند صديقك في السوق حتى ينحني )
(لا تخاطر بمال لا تستطيع أن تتحمل خسارته )